Thursday, September 21, 2017

البقيعة- محاضرة قيمة عن موسم الزيتون يقيمها الاخصائي جورج عراف


موقع أهلاً
http://ahlan.co.il/full.php?id=54207







البقيعة- محاضرة قيمة عن موسم الزيتون يقيمها الاخصائي جورج عراف

- 2017-09-21 13:04:49

من ضمن فعاليات نادي الاخوة للمسنين المرج البقيعة
وبدعم مكتب الرفاه الاجتماعي والمجلس المحلي. اقيمت اليوم الخميس محاضرة قيمة
من قبل الاخصائي الزراعي جورج عراف بموضوع الزراعة وبالتحديد
 عن الزيتون والعنب والحمضيات واستعمال المبيدات للاعشاب بالشكل الصحيح.
شارك العديد من المسنين بالمحاضرة وكان التفاعل
 ايجابي وطرحت الكثير من الاسئلة المهمة والتي تهم المشاركين...
وفي نهاية المحاضرة تم تقديم هدية رمزية للمحاضر...

Sunday, September 10, 2017

النادي النسائي يخرج لرحلة مبيت من 4 أيلول حتى 6 ايلول 2017









نادي الاخوة النسائي في البقيعة المرج يخرج لرحلة مبيت للتعرف على المعالم التاريخية والدينية و والجغرافيا وللاستجمام  في منطقة اريحا  ويزور هناك المغطس والمتحف الروسي ويزور في بيت لحم كنيسة المهد ودير مريم بواردي  " مريم يسوع المصلوب" وكنيسة الحليب ومتحف التراث الفلسطيني في قلعة مراد وبرك سليمان. ويزور قرية بتير وقرية جفنا

***********
*****
مرفق فيما يلي صور
تصوير سهيل مخول
*****

قصر اليهود - المغطس
ودير حجلة




المغطس: قصر اليهود
عبر من هنا بني اسرائيل بعد الخروج من مصر. عبر من هنا جيوش كثيرة مثل الفرس.
عبر من هنا ايليا النبي  في القرآن "وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ"
 عاش في القرن التاسع قبل الميلاد في عهد ملك إسرائيل آخاب وزوجته الملكة الشريرة إيزابيل، وكانت المملكة العبرية منقسمة على ذاتهامملكة إسرائيل في الشمال وعاصمتها السامرة ومملكة يهوذا في الجنوب وعاصمتها أورشليم وحصل ذلك الانشقاق عقب وفاة الملك سليمان الحكيم عام 933 ق.م
في نهاية حياة النبي ايليا (مار الياس ) على الأرض وصل مع تلميذه اليشع الى أريحا ومنها نزلوا الى نهر الاردن ويعبرانه للشرق ، يصلان الى وادي النار بعد أن بارك تلميذه غادر وهو حي بمركبة نارية بسرعة فائقة، ثم يعود اليشع الى اريحا ويصبح تبياً خلف لمار الياس.
عبر من هنا يوحنا المعمدان وعمد هنا.
عبر من هنا يسوع المسيح قبل ان يولد في بيت لحم وعند الحج للقدس في عيد الفصح وهو طفل. وعندما اعتمد ( حديث عن يوحنا المعمدان) وعندما اجتاز اريحا (قصة زكا العشار.
يوجد هنا بقايا اديرة منها دير يوحنا المعمدان، دير الاحباش.


















**************

دير حجلة 
شيد الدير على يد القديس جيراسيموس سنة 455 ميلادية (توفي القديس جيراسيموس سنة 475 م). بالقرب من دير جيراسيموس، كان دير مالاون الذي شمل كنيسة صغيرة بنيت أيام الرسل داخل كهف- يعتقد بأن السيدة العذراء والقديس يوسف والطفل يسوع مكثوا هنا في الكهف، وهم في طريقهم لمصر هاربين من هيرودوس الذي قتل أطفال بيت لحم  وأراد قتل الطفل يسوع
منذ سنة 617 ميلادية أصبح  دير مالاون ودير جيراسيموس دير  واحد 
 يعرف باسم دير حجلة  (دير جيراسيموس)











في دير حجلة










********



صور المتحف الروسي
































كنيسة الروم الارثودكس
كنيسة الروم الارثوذكس في مدينة اريحا ، حيث تقع شجرة الجميزه التي صعد اليها زكا العشار عندما كان السيد المسيح مارا من اريحا اذ كان زكا قصير القامه فصعد على هذه الشجرة لكي يرى يسوع عندما مر من تلك المدينة
يقع قصر هشام على بعد 5 كيلومتر إلى الشمال من مدينة أريحا ويعتبر من أهم المعالم السياحية في فلسطين. كان القصر الذي شيده الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك سنة 724 –743 م والوليد بن يزيد743 – 744 م مقرا للدولة، فمن المعروف أن السلالة الأموية الإسلامية قد حكمت إمبراطورية تمتد من الهند إلى فرنسا، وكما هو الحال مع معظم الخلفاء المسلمين فقد فضل الخليفة هشام بن عبد الملك حرية الصحراء على حياة المدينة في العاصمة دمشق. القصر هو عبارة عن مجموعة من الأبنية وأحواض الاستحمام والجوامع والقاعات الكبيرة.

***************
صور في الفندق في بيت جالا








****************

كنيسة المهد

كنيسة المهد

لمحة تاريخية عن كنيسة المهد - الباسليكا  قبل الميلاد كان لبيت لحم مجد كبير كونها مسقط رأس الملك داود 
وبها ولد يسوع، عام 7 أو 6 ق.م
فيما يلي ما جاء في الانجيل المقدس عن الميلاد : 

وَفِي تِلْكَ الأَيَّامِ صَدَرَ أَمْرٌ مِنْ أُوغُسْطُسَ قَيْصَرَ بِأَنْ يُكْتَتَبَ كُلُّ الْمَسْكُونَةِ. وَهَذَا الاِكْتِتَابُ
 الأَوَّلُ جَرَى إِذْ كَانَ كِيرِينِيُوسُ وَالِيَ سُورِيَّةَ فَذَهَبَ الْجَمِيعُ لِيُكْتَتَبُوا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى مَدِينَتِهِ . فَصَعِدَ يُوسُفُ أَيْضاً مِنَ الْجَلِيلِ مِنْ مَدِينَةِ النَّاصِرَةِ إِلَى الْيَهُودِيَّةِ إِلَى مَدِينَةِ دَاوُدَ الَّتِي تُدْعَى بَيْتَ لَحْمٍ لِكَوْنِهِ مِنْ بَيْتِ دَاوُدَ وَعَشِيرَتِهِ لِيُكْتَتَبَ مَعَ مَرْيَمَ امْرَأَتِهِ الْمَخْطُوبَةِ وَهِيَ حُبْلَى وَبَيْنَمَا هُمَا هُنَاكَ تَمَّتْ أَيَّامُهَا لِتَلِدَ. فَوَلَدَتِ ابْنَهَا الْبِكْرَ وَقَمَّطَتْهُ وَأَضْجَعَتْهُ فِي الْمِذْوَدِ إِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا مَوْضِعٌ فِي الْمَنْزِلِ. وَكَانَ فِي تِلْكَ الْكُورَةِ رُعَاةٌ مُتَبَدِّينَ يَحْرُسُونَ حِرَاسَاتِ اللَّيْلِ عَلَى رَعِيَّتِهِمْ وَإِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ وَقَفَ بِهِمْ وَمَجْدُ الرَّبِّ أَضَاءَ حَوْلَهُمْ فَخَافُوا خَوْفاً عَظِيماً. فَقَالَ لَهُمُ الْمَلاَكُ: «لاَ تَخَافُوا. فَهَا أَنَا أُبَشِّرُكُمْ بِفَرَحٍ عَظِيمٍ يَكُونُ لِجَمِيعِ الشَّعْبِ: أَنَّهُ وُلِدَ لَكُمُ الْيَوْمَ فِي مَدِينَةِ دَاوُدَ مُخَلِّصٌ هُوَ الْمَسِيحُ الرَّبُّ. وَهَذِهِ لَكُمُ الْعَلاَمَةُ: تَجِدُونَ طِفْلاً مُقَمَّطاً مُضْجَعاً فِي مِذْوَدٍ. وَظَهَرَ بَغْتَةً مَعَ الْمَلاَكِ جُمْهُورٌ مِنَ الْجُنْدِ السَّمَاوِيِّ مُسَبِّحِينَ اللهَ وَقَائِلِينَ: الْمَجْدُ لِلَّهِ فِي الأَعَالِي وَعَلَى الأَرْضِ السَّلاَمُ وَبِالنَّاسِ الْمَسَرَّةُ. إنجيل لوقا 2

سنة 325 ميلادية وبعد اعتناق الإمبراطور قسطنطين المسيحية والإعلان عن حرية التعبد للديانة المسيحية، طلب القديس مكاريوس بطريرك القدس من الإمبراطور أن يعيد بناء المكان المقدس في بيت لحم

 وفي سنة 326 م زارت الملكة هيلانة الأراضي المقدسة بغرض مشاهدة الأماكن المهمة في حياة سنة 335 ميلادية بنت القديسة هيلانة بازيليك الميلاد (كنيسة المهد) فوق مغارة الميلاد

 سنة 540 ميلادية ٬ جَمَّل الإمبراطور جوستنيان البناء محسنا المخطّط والبناء بشكل ملحوظ٬ حافظ البناء الجديد على خطوطه الأساسية حتى يومنا هذا

 أما سنة 614 ميلاديه إجتاحت البلاد جيوش الفرس دمرت وخربت وحرقت كل شيء يتعلق بالديانة المسيحية أما بازيليك المهد فلم يمس وبقي عامراً - يقال بفضل رسم للمجوس قائم على جدار الباسليكا

 سنة 638 ميلادية فتح العرب المدينة ولم تتضرر المدينة والكنيسة بفضل تبنى الخليفة عمر سياسة متسامحة كما تجلت في العهدة العمرية

 سنة 1099 ميلادية ٬ عند اقتراب جيوش الفرنجة من بيت لحم ٬ دمر المسلمون المدينة ولحسن الحظ كانت 
الباسليكا هي المَعْلم الوحيد الذي نجا من هذا الدمار

 انتهت أعمال الترميم على الأسلوب البيزنطي في الرسوم والفسيسفاء عام 1169ميلاديه أما الأسلوب الصليبي 
فواضح في بعض أعمدة الأروقة

 سنة 1187ميلاديه ٬ وبعد بضع سنوات من عودة الحكم العربي ٬ احترم صلاح الدين الباسليكا وأعيد افتتاحها للعبادة
القرن الخامس عشر - قام الآباء الفرنسيسكان ببناء السقف من ألواح خشبية أحضروها من إيطاليا وما زالت موجودة حتى اليوم.





مغارة الميلاد







ساحة المهد














كنيسة الحليب - مغارة الحليب

تقع مغارة الحليب على بعد عدة أمتار إلى الجهة الشرقية من كنيسة المهد، ويدعى الشارع الذي تقع فيه بشارع مغارة الحليب. وفقا للتقليد المسيحي، بقيت السيدة العذراء مع القديس يوسف النجار والطفل يسوع لفترة قصيرة في هذا المغارة. حيث توقفت العائلة المقدسة هناك خلال رحلتهم الى مصر؛ وفي أثناء الرضاعة سقطت بعض نقاط من الحليب محولة الصخر إلى اللون الأبيض، ولذلك دعيت بمغارة الحليب. إن سكان مدينة بيت لحم من نصارى ومسلمين يتبركون بهذا الصخر إذ يعتقدون أنهم إن أذابوا قطعة منه في الماء وشربته النساء المرضعات فإنه يزيد من غزارة الحليب. بالإضافة إلى أن العديد من الحجاج والزوار من جميع أنحاء العالم يأتون ليحصلوا على قطع صغيرة من الحجر الأبيض طلبا في الحصول على بركة من الأرض المقدسة.
إن هذه الكنيسة الصغيرة تتكون من مغارتين طبيعيتين من الصخر الأبيض، أضيف إليها البنيان الحالي، ويوجد فيها هيكل في المغارة الرئيسة، وآخر في المغارة الصغيرة، وعند نزول الدرج يشاهد المرء منظرا للعائلة المقدسة أثناء الهروب إلى مصر. ويقال أنّ الأرض المحيطة بذلك المكان كانت جرنا أو بيدرا للقمح والشعير والعدس لأهالي بيت لحم، وقد أعطوها للآباء الفرنسيسكان مقابل تعليم أولادهم في مدرسة تراسنطا مجانا. أما البناء الحالي فيرجع تاريخه إلى عام 1872م، حيث عثر على بعض الآثار من عهد الفرنجة، وبعض الفسيفساء من العهد البيزنطي. وفي عام 1935م قدّم أحد أبناء بيت لحم، وهو المهندس عيسى عبد الله حزبون، نذرا إكراما للسيدة العذراء. فقام ببناء الأقواس والزخارف على مدخل الكنيسة وزيّن الدرجات التي ينزل منها إلى المغارة بالزخارف الصدفية. وهناك نص باللغتين العربية واللاتينية على الجهتين اليمنى واليسرى يشير إلى اسم عيسى حزبون وزوجته، وكذلك عام التقدمة. وقام الآباء الفرنسيسكان في 2007 بتوسيع المكان وبناء كنيسة أكبر، ليقام فيه القداديس بعيد السيدة العذراء مريم.  (تاريخ وتراث بين لحم – نصري حزبون + جولة في تاريخ الأراضي المقدسة – حنا جقمان + كتاب توما بنورة)
























*************
في قرية بتير يوم 5.9.2017







عين بتير






































































*****************

متحف التراث الفلسطيني في قلعة مراد
في بيت لحم

في عام 1622م، قام السلطان مراد الرابع لبناء قلعة مقابل برك سليمان، وذلك لأنه خلال تلك الفترة تعمد اللصوص وقطاع الطرق تخريب أو تدمير أقنية المياه التي كانت توصل ماء الشرب إلى مدينة بيت لحم أولا، ثم إلى مدينة القدس لاحقا ، تمركزت فيه حامية عسكرية، وسير دورية على طول الطريق حتى عين العروب، وعيون واد البيار التي تصب ماءها في لبرك الثلاث المسماة ببرك سليمان، وتحتوي هذه القلعة على عدد من الغرف لمبيت الجنود ومسجدا للصلاة، وأربعة أبراج على الزوايا الأربع، ويوجد بجانب القلعة من الجهة الجنوبية نبع ماء صغير يسمى رأس العين






























برك السلطان سليمان القانوني هي ثلاث برك ماء، انشأهم السلطان العثماني سليمان القانوني في قرية ارطاس جنوب مدينة بيت لحم في سنة 943هـ، وتتسع البرك لحوالي 160,000 متر مربع من الماء، ويوجد بالمنطقة المحاطة بهم ثلاثة أعين ماء تصب بهذه البرك، وتعتبر مياه البرك في السابق من أهم مصادر المياه لمدينتي بيت لحم والقدس








**************

 اليوم الأخير للرحلة - أمام الفندق  






































**************

القديسة مريم يسوع المصلوب - مريم بواردي
حياتها: ولدت في 5 كانون الثاني 1846 في عبلين – الجليل – فلسطين تحت اسم ماري باوردي. مولودة من جريس بواردي ومريم شاهين، من عائلة كاثوليكية يونانية فقيرة. مات اخواتها الاثني عشر وهم أطفالاً، وولادة مريم كانت استجابة لصلوات والديها لأمنا مريم. عندما توفي والداها كانت في الثانية من عمرها، وربّاها عمها. انتقلت للعيش في الاسكندرية في مصر وهي في الثامنة من عمرها
كانت في الثالثة عشر،عندما دبّر لها عمّها زواجها، لكنها رفضت وقررت الالتحاق بالحياة الروحية. كمعاقبة على رفضها، أرسلها عمّها للعمل في منزلٍ كخادمة مصرّاً على أن تكون هذه الأعمال الأكثر شاقةً ومضنية. كان يعمل معها خادماً مسلماً، وكان يتعامل معها كصديقة بهدف اقناعها أن تتخلى عن مسيحيتها. في 18 أيلول 1858، أقنعته مريم أنها لن تتخلى أبداً عن ايمانها، فدقّ عنقها ورماها في البرية. لكن مريم العذراء ظهرت لها وضمدت جراحها، وتركت منزل عمّها للحال.
أعالت نفسها كخادمة، تعمل مع عائلة مسيحية وتصلي. في عام 1860 التحقت براهبات مار يوسف، لكن أبت الأخوات بالسماح لها بالانضمام اليهم. فقادتها راهبةً الى الكرمل في باو سنة 1867، ودخلت لاحقاً في تلك السنة للرهبنة متخذة اسم "مريم يسوع المصلوب" وناذرة نذرها الأخير في 21/11/1871.
استمرت اختباراتها الفوق الطبيعة. لقد حاربت الشيطان لفترة 40 يوم، شُهدت تترفع، استلمت هدية الرسل ومعرفة الضمير، كما سمحت لملاكها الحارس بالتكلم عبرها. ساعدت في إيجاد مرسلي الكرمل في منفالور – الهند – عادت الى فرنسا سنة 1872. بنت دير الكرمليت في بيت لحم عام 1875. كانت مشهورة باستسلامها المطلق للروح القدس، حتى انّ البابا بولس التاسع تكلّم عن الروح الذي يعمل من خلالها بتعاليمها وارشاداتها.
ا
















































********

قرية جفنا
*************